Uncategorized

شرح قصيدة نزلت تجر الى الغروب ذيولا للصف التاسع

شرح قصيدة نزلت تجر الى الغروب ذيولا للصف التاسع

يسرنا اليوم الإجابة عن عدة أسئلة قمتم بطرحها مسبقاً عبر موقعنا ،كما و نعمل جاهدين على توفير الإجابات النموذجية الشاملة والكاملة التي تحقق النجاح والتميز لكم ، فلا تتردوا في طرح أسئلتكم أو استفساراتكم التي تدور في عقلكم وتعليقاتكم .كثير من الحب والمودة التي تجدوها هنا، والسبب هو تواجدكم معنا. نسعد كثيراً بهذه الزيارة.

، تمكنت اللغة العربية من أن تجمع بين الأصالة والعراقة والحضارة والتحضر في نفس الوقت، ويرجع ذلك إلى أنها لغة سامية من أوائل اللغات التي عرفها الإنسان.

 

وتحتل اللغة العربية مكانة هامة وعريقة في نفوس جميع أبناء الأمة الإسلامية والعربية ولا سيما أنها لغة القرآن الكريم وهي اللغة التي نطق بها رسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم، شرح قصيدة نزلت تجر الى الغروب ذيولا للصف التاسع.

 

شرح قصيدة نزلت تجر الى الغروب ذيولا للصف التاسع

 

القصيدة لها تعريف كلاسيكي من خلال ما يمكن أن تقدم به عبر موضوع شعري به، وذلك يكون ما بين أبيات شعرية تكون إما قليلة أو كثيرة من حيث العدد، وهي لها خصائص من الناحية الخارجية أي الشكلية.

 

شرح قصيدة نزلت تجر الى الغروب ذيولا للصف التاسع

 

الإجابة هي:

 

لشمس تهتز بين يد المغيب وكأنها صب تهتز في الفراش متألما.

 

شبه الشاعر الشمس بإنسان فرح يضحك – شبه الشاعر الشمس بإنسان حزين يبكي دما.

 

– عندما غابت الشمس أصبح لونها أحمر مثل نبات الورس الذي حال به الضياء.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى