اشرح كيف يتغلغل التوتر في حياتنا ؟
في علم النفس، الإجهاد هو شعور بالتوتر والضغط العاطفي. الإجهاد هو نوع من الألم النفسي. قد تكون الكميات الصغيرة من التوتر مرغوبة ومفيدة وحتى صحية. يساعد الضغط الإيجابي على تحسين الأداء الرياضي. ويُعد عاملًا في التحفيز والتكيف ورد الفعل تجاه البيئة. مع ذلك، قد تؤدي الكميات المفرطة من الإجهاد إلى ضرر جسدي. قد يزيد الإجهاد من خطر الإصابة بالسكتات الدماغية والنوبات القلبية والقرحة والأمراض العقلية مثل الاكتئاب وأيضًا تفاقم حالة موجودة مسبقًا.يمكن تعريف مسببات التوتر على أنها أي حدث أو تجربة أو محفّز بيئي قد يؤدي إلى توتر الفرد وإجهاده. يمكننا النظر إلى هذه الأحداث أو التجارب على أنها تهديدات أو تحديات تواجه الفرد ويمكن أن تكون إما جسدية أو نفسية. وقد وجد الباحثون أن الإجهاد يمكن أن يجعل الأفراد أكثر عرضة للمشاكل من الناحيتين الجسدية والنفسية، بما في ذلك الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والقلق. يكون تأثير هذه الضغوطات والموتّرات على صحة الإنسان أكبر عندما تكون مزمنة ومُربكة ومسيطرة. في علم النفس، يصنّف الباحثون أنواع الضغوطات المختلفة إلى أربع فئات، هي: الأزمات/الكوارث الأحداث الرئيسية في الحياة المتاعب اليومية/الضغوطات الصغيرة الضغوطات المحيطة.سؤال : اشرح كيف يتغلغل التوتر في حياتنا ؟الاجابة الصحيحة هي :العلاقات الزوجية. تربية الأطفال. الالتزامات المادية. حالات الطلاق. ضغوط الدراسة. المشكلات القانونية. نقص الدعم الاجتماعي. بيئية، مثل: الضوضاء الشديدة.