Uncategorized

لماذا نهى الرسول عن النوم بين الظل والشمس ؟

جسم الإنسان فى هذه الحالة بين الظل و الشمس يكون معرضاً لمؤثرين فى وقت واحد؛ مما يسبب خللاً فى الجهاز العصبي، بالإضافة إلى تركز الأشعة فوق البنفسجية عند الحد الفاصل مما قد يسبب الكثير من الأضرار للجلد. وفقاً للسنة النبوية، يكره الجلوس بين الضّحّ والظّلّ، لحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى: أن يجلس بين الضح والظل، وقال: مجلس الشيطان. وقال ابن منصور لأبي عبد الله: يكره الجلوس بين الظل والشمس؟ قال: هذا مكروه، أليس قد نهي عن ذا؟ قال إسحاق بن راهوية: صح النهي فيه عن النبي صلى الله عليه وسلم.النبي صلى الله عليه وسلم نهى أن يُجلس بين الضَّحِّ والظِّل ، وقال : ( مجلس الشيطان ) ” قال محققو المسند ـ ط الرسالة ـ : “حديث صحيح” ، وهذا إسناد حسن رجاله ثقات رجال الشيخين ، غير كثير بن أبي كثير وهو البصري “.وروى أبو داود (4821) عن أبي هريرة قال: قال أبو القاسم صلى الله عليه وسلم: ( إِذَا كَانَ أَحَدُكُمْ فِي الْفَيْءِ ، فَقَلَصَ عَنْهُ الظِّلُّ ، وَصَارَ بَعْضُهُ فِي الشَّمْسِ وَبَعْضُهُ فِي الظِّلِّ، فَلْيَقُمْ ) والحديث صححه الألباني في “صحيح أبي داود”.– سؤال : لماذا نهى الرسول عن النوم بين الظل والشمس ؟الاجابة الصحيحة هي : نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الجلوس أو النوم في تلك الوضعية لأسباب كثيرة اكتشفها العلم مؤخراً. عن أبي هريرة قال النبي: “إذا كان أحدكم في الفيء (الشمس)، فقلص عنه؛ فليقم؛ فإنه مجلس الشيطان” رواه أحمد،  لأن ذلك مضر بالبدن.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى