وجوب اثبات أسماء الله وصفاته من مصادرها الصحيحة وهي
وجوب اثبات أسماء الله وصفاته من مصادرها الصحيحة وهي،
نسعد بزيارتكم في موقع مـعـلـمـي لكل الطلاب والطالبات الراغبين في التفوق والحصول علي أعلي الدرجات الدراسية ونود أن نقدم لكم الاجابة النموذجية لسؤال :
وجوب اثبات أسماء الله وصفاته من مصادرها الصحيحة وهي
مرحبا بكم في هذه المقالة المميزة يواصل موقعنا مـعـلـمـي في تقديم كافة المعلومات التي تبحثون عنها بخصوص اسئلتكم لكي نقوم بالمساعدة في توفير اي شئ من ما تبحثون عنه عبر الانتر نت فيقوم موقعنا بالبحث والتدقيق عن الاجابات التي تريدونها مثل سؤالكم الحالي وهو :
وجوب اثبات أسماء الله وصفاته من مصادرها الصحيحة وهي؟
الاجابه هي :
الكتاب والسنة الصحيحة.
وجوب اثبات أسماء الله وصفاته من مصادرها الصحيحة وهي
توحيد الأسماء و الصفات هو الإقرار بكل اسم من أسماء الله أو صفة من صفاتها نسبها الله سبحانه وتعالى إلى نفسه، وكل ما نسبه الرسول صل الله عليه وسلم ، وعدم إشراك أحد في الاسم أو نسب هذا الاسم لغير الله سبحانه و تعالى، وللأسماء و الصفات قواعد، ومن بينها قاعدة الإثبات، وهي قاعدة تنص على وجوب إثبات ما أثبته الله على نفسه أو ما أثبته عليه رسولنا الكريم ،ومن هذا المنطلق يمكننا التوجه لإجابة السؤال المطروح عندنا الباحث عن: وجوب اثبات أسماء الله وصفاته من مصادرها الصحيحة وهي:
الإجابة الصحيحة : ستكن صفاته و أفعاله مثبتة من خلال الآيات القرآنية:
قوله تعالى:”ويفعل الله ما يشاء”.
قوله تعالى:” لا يأتيه الباطل بين يديه ومن خلفه تنزيل من حكيم حميد “.
قال تعالى:” وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى”
قال تعال:” أأنتم أعلم أم الله”.
قوله تعالى:” ومن أصدق من الله حديثا”
قال تعالى:” ليس كمثله شيء”.
قال تعالى:” ولم يكن له كفوا أحد”.
قال تعالى:” هل تعلم له سميا”.
قال تعالى:” فلا تجعلوا لله أندادا و أنتم تعلمون”.
من صفات الله تعالى التي أثبتها لنفسه
نثبت لله تعالى من الأسماء والصفات
من أسماء الله تعالى المثبتة له
دليل إثبات اسم الله الغفور
وجوب أسماء الله وصفاته
وجوب إثبات أسماء الله وصفاته
الصفة من اسم الله السميع
من المصادر التي يعتمد عليها في إثبات أسماء الله وصفاته
إثبات أسماء الله وصفاته والنهي عن الإلحاد فيها
ننفي عن الله تعالى من الأسماء والصفات
اذا علمت أن اسم الله هو الرحمن ومن صفاته الرحمة فالواجب عليك
الإيمان بأسماء الله وصفاته كما جاءت في الكتاب والسنة هو