Uncategorized

نشر صورة الشاهد الوحيد بقتل المذيعة شيماء جمال

في اطار تنفيذ التوجيهات الرامية للاهتمام بنوعية التعليم وتحسين مخرجاته والنهوض بالعملية التعليمية في الوطن العربي، نسعى من خلال موقع حروف بتقديم حلاً نموذجياً وشاملاً لجميع المواد الدراسية، وذلك من أجل مساعدة طلابنا الأعزاء في دراستهم وتحضيرهم للإمتحان النهائي بشكل متكامل.

نشر صورة الشاهد الوحيد بقتل المذيعة شيماء جمال

كشفت وسائل إعلام مصرية، الأربعاء، تفاصيل جديدة تتعلق بالشاهد الوحيد في مقتل المذيعة شيماء جمال على يد زوجها المستشار أيمن حجاج، والتي هزت الرأي العام المحلي.

فقد تم نشر صور الشاهد الوحيد على الجريمة، ويدعى حسين محمد إبراهيم الغرابلي، وهو صديق للزوج القاتل منذ 11 عاماً ويعمل بالمقاولات.

وذكرت ابنة الشاهد وتدعى تقى، في روايتها أن القاضي القاتل هدد والدها واحتجزه في غرفة بالمزرعة لمدة 6 ساعات حتى لا يقوم بالإبلاغ عن الجريمة، وبعد أن تخلص من الجثة سارع بإطلاق سراحه.

وأشارت الابنة إلى أن والدها لم يستطع البوح بما حدث خشية تنفيذ الزوج تهديده له وحبسه وإيذاء أولاده.

وأوضحت أن القاضي وبعد مرور عدة أيام قام باستدعاء والدها مرة أخرى واحتجزه في الساحل الشمالي، حتى يرتب أموره ويخفي معالم الجريمة، ويضمن صمته وعدم إبلاغه عما حدث، إلا أن والدها نجح في الهرب وسارع بإبلاغ الجهات القضائية بتفاصيل الجريمة.

وكان المستشار أيمن حجاج، زوج المذيعة، قد طلب من صديقه حسين الغرابلي مساعدته في استئجار مزرعة؛ كي يقوم باستغلالها في تربية الخيول وذبح الأضاحي خاصة مع قرب قدوم عيد الأضحى المبارك.، فقام الصديق بالفعل باستئجار المزرعة وتولى عمليات تجهيزها وتشطيبها.

وكشفت وسائل إعلام محلية أن القاضي وزوجته المذيعة توجها إلى المزرعة يوم الحادث، حيث وعدها بنقل ملكيتها لها، لكن مشادة كلامية اندلعت بينهما إثر حديث حول تسوية أمور مالية وقانونية وتعاملات أخرى، تطورت لملاسنات وتبادل السباب بألفاظ صدمت الصديق، الذي فوجئ بالزوج يمسك بسلاحه الناري ويضرب زوجته على رأسها بثلاث ضربات ثم يخنقها حتى لفظت أنفاسها.

[ad_2] ونؤكد لكم أن موقع حروف لن يتوانى عن السير بخطى حثيثة ومدروسة لتحقيق أهدافه الرامية إلى تنوير الجيل وتسليحه بالعلم وبناء شخصيته المتزنة والمتكاملة القادرة على الإسهام الفاعل في بناء الوطن والتعامل الايجابي مع كافة التطورات العصرية المتسارعة. نسأل الله تعالى لنا ولكم السداد في القول والعمل. ﴿الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله﴾ مع تمنياتنا لكم بالتوفيق والفلاح.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى