Uncategorized

مَا هِي الأُصُولُ الثَّلاثَةُ التَّي يَجِبُ عَلَى المُسْلِمِ مَعْرِفَتَهَا ؟

مَا هِي الأُصُولُ الثَّلاثَةُ التَّي يَجِبُ عَلَى المُسْلِمِ مَعْرِفَتَهَا ؟مرحبا بكم زوارنا الكرام على موقع دليل المتفوقين​​ نسعى متوكلين بعون الله إن نقدم لكم حلول الكتب والمناهج الدراسية والتربوية والالعاب والأخبار الجديدة والأنساب والقبائل العربية السعودية .ما عليكم زوارنا الطلاب والطالبات الكرام إلى البحث عن آي شيء تريدون معرفة ونحن ان شاءلله سوف نقدم لكم الإجابات المتكاملة  *باب الإيمان، ومراتب الدين* مَا هِي الأُصُولُ الثَّلاثَةُ التَّي يَجِبُ عَلَى المُسْلِمِ مَعْرِفَتَهَا ؟الإجابة الصحيحة هي   مَعْرِفَةُ الله، وَمَعْرِفَةُ نَبِيِّهِ، وَمَعْرِفَةُ دِينِ الإسْلامِ، وهي الأسئلة الثلاثة التي يُسأل عنها الإنسان في قبره . ⇦ والدليل حديث البراء بن عازب رضي الله عنه في الحديث الطويل وفيه: «… فَيَأْتِيهِ مَلَكَانِ، فَيُجْلِسَانِهِ، فَيَقُولَانِ لَهُ: مَنْ رَبُّكَ؟ فَيَقُولُ: رَبِّيَ الله، فَيَقُولَانِ لَهُ: مَا دِينُكَ؟ فَيَقُولُ: دِينِيَ الإِسْلَامُ، فَيَقُولَانِ لَهُ: مَا هَذَا الرَّجُلُ الَّذِي بُعِثَ فِيكُمْ؟ فَيَقُولُ: هُوَ رَسُولُ الله ﷺ …». رواه الإمام أحمد في المسند (18534)، وصححه الألباني كما في المشكاة (131)، والوادعي في الصحيح المسند  (141) .

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى