Uncategorized

لماذا امر الله عز وجل مريم عليها السلام بهز جذع النخلة وفي في حالة الوضع ؟

كما حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد، في قوله ( وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ ) قال: حركيها. * ذكر من قال ذلك: حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس ( وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ ) قال: كان جذعًا يابسًا، فقال لها: هزّيه ( تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا ). حدثنا ابن حميد، قال: ثنا يحيى بن واضح، قال: ثنا عبد المؤمن، قال: سمعت أبا نهيك يقول: كانت نخلة يابسة. حدثني محمد بن سهل بن عسكر، قال: ثنا إسماعيل بن عبد الكريم، قال: ثني عبد الصمد بن معقل قال: سمعت وهب بن منبه يقول في قوله: ( وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ ) فكان الرطب يتساقط عليها وذلك في الشتاء.لماذا امر الله عز وجل مريم عليها السلام بهز جذع النخلة وفي في حالة الوضع ؟لتأخذ أسباب الرزق، وأن ترى مريم بأعينها معجزة السقوط. التمر من جذع قشري جاف ويزداد إيمانها ويظهر عينها. امتثلت وراحت وهدأت وطمأنت قلبها أن الله معها ودعمها ولم تشك أبدًا في أن الله ليس معها، بل كانت المعجزات تطمئن القلوب

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى