عيرتني بالشيب وهو وقار ليتها عيرتني بما هو عار من القائل ؟
كلمات اغنية : عيرتي بالشيب وهو وقارعيّرتني بالشيب وهو وقار ليتها عيَّرت بما هو عار ان تكن شابت الذوائب مني فالليالي تزيِّنها الأقمار دموعي بيوم فقد الولف ليلى وردت عيني يمرها النوم ليله تعيرني عجب بالشيب ليلى واخير اثنينّا نشيِّب سويه.قصيدة موجهة من شاعر اعتبرته محبوبته رجلا موديله قديم, وماركة عتيقة, وانسانا منتهي الصلاحية لمجرد ظهور نصف شعرة بيضاء في «كذلته»: «نصف شعرة شيب». اخي بن عطوطة منذ حوالي 4 سنوات وجدت نفسي تحت مشاعر الحزن والاسى اردد هذا «البيت» او هذه الاغنية «عيرتني بالشيب وهو وقار يا ليتها عيرت بما هو عار. لانني في عام 2007 بلغت الـ 46 من عمري, ومعه بدأ الشيب يغزو شعر رأسي وشواربي, ولحيتي, ما جعلني وبكل اسف في نظر زوجتي الشابة «30 سنة» «طنازة» تتبسم سخرية كلما ترى شواربي ذات اللونين.– السؤال : عيرتني بالشيب وهو وقار ليتها عيرتني بما هو عار من القائل ؟الاجابة الصحيحة هي : الشاعر العراقي ناظم الغزالي، صدرت في الخمسينيات من القرن الماضي، من كلمات الخليفة العباسي المستنجد بالله
