رمضان فرصه للتغير اشياء تجعلك تتغير للاحسن في رمضان
رمضان فرصه للتغير في البدايه يسعدنا كثيرا ان نرحب بكم في موقع عالمي الراقي لتطوير والإبداع والقيم والتراث^^ بهذه الكلمات يمكن وصف ^^عالمي الراقي^^ بماضيه وحاضره ومستقبله–وبقدر ما تنطبق هذه العبارات على موقع ^^عالمي الراقي ^^ بنشاطاته العالمية&⭐⭐⭐إنّنا نفخر بالسمعة التي اكتسبه موقع ^^ عالمي الراقي ^^ في عالم السوشل ميدا يحظى موقعنا ^^ عالمي الراقي ^^بإحترام وثقة زوارنا الكرام ونفتخر كذلك بمكانة موقع ^^ عالمي الراقي ^^ عالمياً— عالمي الراقي — إرشاد ومساعدة وتواصل مع جميع المستفيدين والزوارنتمنى لكم قضاء وقت ممتع ولحظات سعيدة بإذن الله وفى انتظار مشاركتم وتفاعلكم وانتظار ما تفيض به احرفكم من جديد لكم منا أجمل تحية–⭐⭐⭐⭐مضاعفة الأُجور؛ فالطاعة وقت غفلة الناس أصعب وأشقّ ممّا هي عليه عند تذكُّرهم؛ ولذلك فإنّ الأجور تكون مُضاعفةٌ في تلك الأوقات.⭐⭐مجاهدة النفس على الطاعات: ينبغي لكلّ من ابتُلِي بقسوة القلب، والغفلة عن طاعة الله -عزّ وجلّ-، وقدَّم الشهوات على أوامره -سبحانه-، أن يُجاهد نفسه على الطاعات؛ فتلك سبيل الاستقامة على الحقّ والهدى، وحَريّ بالعبد استذكار أنّ الله -سبحانه وتعالى- يتقرّب من عباده الذين يتقرّبون منه، وإذا أقبل الله -سبحانه وتعالى- على عبده، وفَّقَه، وحَفِظه، وسدّد خُطاه، وأعطاه الخير الكثير، قال النبيّ -عليه الصلاة والسلام- فيما يرويه عن ربّه -عزّ وجلّ-: (وما تَقَرَّبَ إلَيَّ عَبْدِي بشيءٍ أحَبَّ إلَيَّ ممَّا افْتَرَضْتُ عليه، وما يَزالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إلَيَّ بالنَّوافِلِ حتَّى أُحِبَّهُ، فإذا أحْبَبْتُهُ: كُنْتُ سَمْعَهُ الذي يَسْمَعُ به، وبَصَرَهُ الذي يُبْصِرُ به، ويَدَهُ الَّتي يَبْطِشُ بها، ورِجْلَهُ الَّتي يَمْشِي بها، وإنْ سَأَلَنِي لَأُعْطِيَنَّهُ، ولَئِنِ اسْتَعاذَنِي لَأُعِيذَنَّهُ، وما تَرَدَّدْتُ عن شيءٍ أنا فاعِلُهُ تَرَدُّدِي عن نَفْسِ المُؤْمِنِ، يَكْرَهُ المَوْتَ وأنا أكْرَهُ مَساءَتَهُ).⭐⭐⭐⭐أداء أفضل الأعمال لرَفعها إلى ربّ العالَمين: ينبغي للعبد اغتنام شهر شعبان بأداء أفضل الأعمال؛ إذ إنّ الأعمال تُعرَض على الله -سبحانه وتعالى- في شهر شعبان؛ فقد رُوي عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه قال عن شعبان: (ذلِكَ شَهْرٌ يَغفُلُ النَّاسُ عنهُ بينَ رجبٍ ورمضانَ ، وَهوَ شَهْرٌ تُرفَعُ فيهِ الأعمالُ إلى ربِّ العالمينَ ، فأحبُّ أن يُرفَعَ عمَلي وأَنا صائمٌ).الإخلاص: فأيّام الغفلة هي من أكثر الأيّام التي يُقوّي العبد فيها إخلاصه لله -سبحانه وتعالى-؛ فلا يُنافي باطنُه ما يبدو على ظاهره، فتتربّى النفس على الطاعة؛ ابتغاء نَيْل مرضاة الله -سبحانه وتعالى-، والإخلاص في العبادات في شعبان، فيُدرك العبد حاله، ويُصحّح من أعماله قبل دخول رمضان؛ حتى لا يخرج من رمضان كما دخله.نَيْل مغفرة الله في ليلة النصف من شعبان: فإنّ من أوجه الاستعداد الصحيح لرمضان نَيْل مغفرة الله -سبحانه-، وقد استحبّ عددٌ من العلماء إحياء ليلة النّصف من شعبان؛ طمعاً في نَيْل تلك المغفرة، وبذلك تظهر آثار المغفرة في ما تبقّى من شعبان، فيحلّ شهر رمضان والعبد مغفورٌ له، مُقبلٌ على الله -سبحانه- بما يُرضيه.⭐⭐⭐الإكثار من تلاوة القرآن الكريم: فينبغي الإكثار في شهر شعبان من قراءة القرآن الكريم، وتدبُّر آياته؛ وذلك استعداداً لاستقبال شهر رمضان؛ شهر القرآن الكريم، قال الله -سبحانه وتعالى-: (شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ)،[٢٠] ومَن داوم على تلاوة القرآن الكريم في شعبان، وجد حلاوة تلاوته في رمضان.التهجُّد وطول القيام: فالأصل أن يعتاد المسلم على طول القيام والتهجُّد في شعبان؛ حتى لا يمضي رمضان وهو لم يَعتد على ذلك بعد، والجدير بالذكر أنّ قيام الليل من أفضل الطاعات عند الله -سبحانه وتعالى-، قال النبيّ -عليه الصلاة والسلام-: (أقربُ ما يكونُ الربُّ من العبدِ في جوفِ الليلِ الآخرِ ، فإنِ استطعتَ أن تكونَ ممَّن يذكرُ اللهَ في تلكَ الساعةِ فكنْ ⭐⭐اللهم بلغنا رمضان ونحن في أفضل حال ⭐⭐