تلخيص درس الإيمان بأسماء الله تعالى وصفاته المعنى والحكم و حل الأسئلة
تلخيص درس الإيمان بأسماء الله تعالى وصفاته المعنى والحكم و حل الأسئلة، نكن احترامنا لكم أعزائنا الزائرين في موقع حروف الذي يعتبر أحد المواقع التعليمية والثقافية المتنوعة، حيث نهتم بتقديم جديد الأخبار التعليمية والثقافية والرياضية والعلمية والتقنية والفنية والترفيهية والصحية والدينية وأخبار الفن والمشاهير في الشرق الأوسط والعالم بشكل متجدد، وهنا نعرض لكم تلخيص درس الإيمان بأسماء الله تعالى وصفاته المعنى والحكم و حل الأسئلة فتابعوا معنا.
حل سؤال تلخيص درس الإيمان بأسماء الله تعالى وصفاته المعنى والحكم و حل الأسئلة
في اطار تنفيذ التوجيهات الرامية للاهتمام بنوعية التعليم وتحسين مخرجاته والنهوض بالعملية التعليمية في الوطن العربي، نسعى من خلال موقع حروف بتقديم معلومات عن تلخيص درس الإيمان بأسماء الله تعالى وصفاته المعنى والحكم و حل الأسئلة كما نقدم حلاً نموذجياً وشاملاً لجميع المواد الدراسية، وذلك من أجل مساعدة طلابنا الأعزاء في دراستهم وتحضيرهم للإمتحان النهائي بشكل متكامل.
تتعلم من الدرس
– معنى الإيمان بأسماء الله تعالى وصفاته.
– حكم الإيمان بأسماء الله وصفاته .
– أسماء الله تعالى وصفاته توقيفية .
– مصادر التعرف على أسماء الله وصفاته
قال تعالى :(وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَيهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ) الاعراف )
معنى الإيمان بأسماء الله تعالى وصفاته.
معنى الإيمان بأسماء الله تعالى وصفاته، أن يعتقد المسلم أن لله تعالى أسماء سمى بها نفسه، وصفات وصف بها نفسه، وردت في كتاب الله تعالى وسنة نبيه الكريم . فالمسلم يسمي الله تعالى ويصفه بأسمائه وصفاته الواردة في كتاب الله تعالى وفي السنة النبوية الشريفة .
حكم الإيمان بأسماء الله وصفاته
كلف الله العباد بالإيمان به وبالتعرف على أسمائه وصفاته سبحانه ، فقال تعالى : ﴿ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى ) ( طه )
(1) المراد بالتوقيف في أسماء الله تعالى وصفاته ان تتلقاها عن كتاب الله ورسول الله الله ولا تطلق أسماء وصفات الله لم يسم أو يصف بها الله نفسه ، أو يسمه أو يصفه بها رسول الله ﷺ
وهو لا يكلف الإنسان إلا بما يقدر عليه المكلفون، قال تعالى :(لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا … ﴾ (البقرة)
ولذلك خلق الله للناس وسائل العلم وهم لا يزالون في بطون أمهاتهم، قال تعالى : ﴿ وَاللَّهُ أَخْرَجَكُم مِّنْ بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لَا تَعْلَمُونَ شَيْئًا وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَرَ وَالْأَفْئِدَةُ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ [النحل )
وقد سمى الله تعالى نفسه بأسماء وصفات ذكرها في كتابه العزيز ووردت على لسان نبيه الكريم لله ، وكل اسم من أسمائه أو صفة من صفاته يحمل معنى من المعاني الحسنة التي تليق به سبحانه وتعالى وتدل على جلاله وكماله .
التوقيف في أسماء الله تعالى وصفاته .
هل يجوز أن نسمي الله باسماء وصفات ليست في القرآن الكريم أو السنة النبوية المشرفة ؟
إذا أراد الإنسان أن يسمي أو يصف شيئًا من الأشياء فلابد أن يكون محيطاً بخصائصه وصفاته، حتى يصفه وصفاً صحيحا، ولما كان علمنا بالله تعالى ليس علم إحاطة فإننا لا نستطيع وصفه من تلقاء أنفسنا لأننا لم نحط به علما ، قال تعالى 🙁 يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا ﴾ طه )
وعلى ذلك فلا يمكننا أن نسمي الله تعالى أو نصفه إلا بما سمى أو وصف به نفسه في كتابه العزيز ، أو بما سماه او وصفه به رسوله الله في أحاديث صحيحة، ولا نخترع لله أسماء وصفات لم ترد في القرآن الكريم أو السنة النبوية المشرفة، قال تعالى :
( وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَيْهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [الأعراف )
ومن الناس من يقع في أخطاء فيطلق أسماء وصفات لله لم ترد في القرآن الكريم أو السنة النبوية المشرفة، فيطلقون على الله سبحانه وتعالى اسم مهندس الكون الأعظم»، أو «المدير العام لشؤون الخلق ) ، وغير ذلك مما لا يجوز إطلاقه على الله عز وجل من أسماء وصفات.
لكن المؤمن إذا أراد أن يصف الله سبحانه وتعالى فإنه يصفه بما وصف به نفسه في كتابه أو فني سنة نبيه الله فيقول : الرَّحْمَنِ الرَّحِيم السميع البصير الكريم القادر …. وغير ذلك من أسمائه الحسنى وصفاته العلا.
طرق التعرف على أسماء الله تعالى وصفاته
كيف نتعرف على أسماء الله سبحانه وتعالى وصفاته ؟
لا سبيل إلى معرفة الله تعالى عن طريق النظر والتأمل في ذاته، فإن الوسائل إلى ذلك معدومة، وإنما طريق التعرف على الله يبدأ من التعرف على مخلوقاته ، ولما أراد الله تعالى من الإنسان أن يؤمن بأسماء الله تعالى وصفاته خلق له أدوات العلم من سمع وبصر وفؤاد، ودله على مصادر يأخذ منها العلم الذي يستطيع به أن يتعرف على أسماء الله وصفاته جل وعلا، ليكون إيمانه قائما على العلم واليقين، وهذه المصادر هي :
أولاً : النظر إلى آيات الله في النفس البشرية وفي المخلوقات وفي الأرض والسماوات :
قال الله عز وجل 🙁 وَفِي خَلْقِكُمْ وَمَا يَبُثُّ مِن دَابَّةٍ وَايَتٌ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ وَاخْتِلَافِ الَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَمَا أَنزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِن رِزْقٍ فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَايَنتُ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَعَايَتِهِ يُؤْمِنُونَ ﴾ (الجاثية )
من هذا الطريق يستطيع الإنسان أن يعرف ربه، وأن يعرف معاني بعض صفاته، فإن كل ما هو موجود في المخلوقات لم يوجد من العدم؛ لأن العدم لا يفعل شيئاً، إذن فلا بد لها من موجد أوجدها وهو الله جل جلاله .
فإذا تأملنا السماء وما تحويه من بلايين البلايين من النجوم والكواكب علمنا ان خالقها يملك القدرة على إيجاد المادة التي تتكون منها، وإذا تأملنا الدقة في نظام سيرها، علمنا أن تلك الدقه وذلك النظام لا يأتي من العدم، لان العدم لا يفعل شيئاً، وبالتالي علمنا بأن خالق هذه النجوم والكواكب يتصف بالحكمة التي ظهرت آثارها في تلك المخلوقات، إذن فهو قادر حكيم.
وإذا نظرنا إلى أطوار ومراحل خلق الإنسان – فنرى النطفة قد صيرها الله علقة ، وصير الله العلقة مضغة ، وصير المضغة عظاماً ، فكسيت العظام لحماً، ثم أنشاه الله خلقاً آخر – وجدنا صفة الله الخالق للإنسان تتجلى في آيات الله لهذا الخلق . قال تعالى :
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن سُلَالَةٍ مِّن طِينٍ ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَّكِينِ ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا ثُمَّ أَنشَأْنَهُ خَلْقًا اخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ ﴾ [المؤمنون )
ومن هنا نتعرف بعض صفات الله الخالق القادر الحكيم، ومعانيها . وإذا رأينا بذور النباتات تنفلق من حبها فيظهر نبتها، وتطول سيقانها وجذوعها، وتخرج أغصانها، ثم تخرج أزهارها وثمارها باشكال بديعة والوان بهيجة، وروائح طيبة …. إذا تأملنا وتفكرنا في ذلك فسترى أمامنا آثاراً تشهد لنا أن الذي رباها من بذرة صغيرة إلى أن أصبحت شجرة عظيمة هو الرب الرحيم، الذي نرى بعض آثار رحمته وقدرته في هذا الكون ، وتدرك معنى بعض أسمائه وصفاته : مثل : الرب ، الرحيم
قال تعالى :
( إِنَّ اللَّهَ فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَى يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِّ ذَلِكُمُ اللَّهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ ﴾ [ الانعام ]
وإذا رأينا الموت يتقرر به أجل كل حي من الكائنات، علمنا أن الموت من تقدير الذي بيده بداية ونهاية الكائنات القائل سبحانه وتعالى :
(إِنَّ اللَّهَ لَهُ مُلْكُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ يُحِي، وَيُمِيتُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ مِن وَلِي وَلَا نَصِيرٍ ﴾ [ التوبة )
فهو المحيى والمميت.
وهكذا … إذا تدبر الإنسان وتفكر ونظر في الكون فإنه يجد آثاراً تدله على بعض أسماء الله تعالى وصفاته، كما قال تعالى :
(فَانظُرْ إِلَى وَاثَرِ رَحْمَتِ اللَّهِ كَيْفَ يُحْيِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ ذَلِكَ لَمُحْيِي الْمَوْتَى وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾ (الروم)
فيعرف بعضاً من معاني هذه الأسماء والصفات فيزداد إيمانا بالله ويتوجه
إليه يدعوه بأسمائه فيجيب دعوته ويفرج كربته.
ثانياً : الوحي :
سبق القول : إننا نستطيع أن نتعرف معاني بعض صفات ربنا سبحانه وتعالى بالنظر إلى مخلوقات التي نراها ؛ فإذا رأينا الحكمة في صنع الكون عرفنا أن صانعه حكيم ، وإذا رأينا الحياة في الأحياء عرفنا أن واهبها حي، وإذا رأينا آثار الرحمة في المخلوقات علمنا أن خالقها هو الرحمن الرحيم … وهكذا في كل صفات الأفعال التي تملأ آثارها صفحات الوجود الفسيح المتنوع البديع . لكن هناك صفات أخرى ، وهي المتعلقة بذات الله سبحانه مما لا نرى آثارها في مجال عالمنا المشاهد في هذا الكون، وتلك الصفات الإلهية لا سبيل إلى التعرف عليها إلا بالإخبار من الله تعالى عن طريق الوحي الذي يأتينا منه تعالى عن طريق رسله الذين اصطفاهم لتبليغ دينه .
مثال : إذا نظرت إلى المصباح الكهربائي فإنك تستطيع أن تعرف بعض صفات الصانع من النظر في صنعه، فتعرف أنه قادر لأنه استطاع تشكيل
الزجاج في شكل ذلك المصباح في الغطاء المعدني، وأنه حكيم لأنه احكم صنع الزجاج مع العطاء المعدني فلم يضق الغطاء ولم يتسع، وتستطيع أن تعرف أن صانع المصباح عليم لأنه جعل ذلك المصباح يضيء إذا مر فيه التيار الكهربائي ؛ لعلمه بخصائص الكهرباء عندما يمر تيارها في ذلك المصباح ، وهكذا عرفنا بعض صفات صانع المصباح المتعلقة بفعله ولم نره ؛ وذلك من خلال الآثار المشاهدة في المصباح ، فهي دليل على بعض صفات صانع المصباح. لكن بقية صفات صانع المصباح المتعلقة بذاته – كمعرفتنا باخلاقه، وما يحب وما يكره، وغيرها من الصفات التي لا تظهر على زجاجة المصباح لا يمكن معرفتها إلا ببيان منه، أو من مندوب يرسله . ولله المثل الأعلى، فنحن نرى آثار صفات أفعال الله وهي كثيرة وعظيمة في هذا الكون الفسيح الواسع، لكن بقية الصفات الغائبة لا تعرفها إلا من خلال الوحي الذي عرفنا صدقه وصدق مبلغه عن الله إذن فالوحي هو الطريق الوحيد لنعرف تلك الأسماء والصفات التي لا نستطيع ادراك آثارها والتعرف عليها من خلال النظر في آيات الله في الآفاق وفي الأنفس ؛ فهو النور الذي يبدد الله به ظلمات نفوسنا، وتشرق به حياتنا، فنعرف به الله تعالى ونتعرف على أسمائه وصفاته، ويهدينا الله به إلى الصراط المستقيم، قال تعالى :
( قَدْ جَاءَ كُم مِّنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُّبِينٌ يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلَامِ وَيُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ ، وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ﴾ [المائدة )
ومن أسماء الله وصفاته التي عرفناها عن طريق الوحي هي : الأول ، الآخر ، الظاهر ، الباطن، القُدُّوسُ ، الكبير، المؤمن، المهيمن، العزيز، الجبار، المتكبر ، وغيرها من الأسماء والصفات التي لا ندرك معانيها بواسطة العقل فنؤمن بها ولا نقيسها على صفات المخلوقين، بل تتعرف عليها من خلال كتاب الله وسنة رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم .
الخلاصة
_ معنى الإيمان بأسماء الله وصفاته، أن نعتقد ونؤمن بأن الله أسماء وصفات عليا سمى الله ووصف بها نفسه ، وننزهه من كل نقص، وأن
_ نستشعر عظمة هذه الأسماء والصفات بما يليق بكمال الله تعالى وجلاله . أسماء الله وصفاته ذكرها الله في كتابه العزيز ووردت على لسان نبيه الكريم ﷺ ، وكل اسم من هذه الأسماء أو صفة من هذه الصفات
_ يحمل معنى من المعاني الحسنة التي تليق بالله تعالى وتدل عليه . المسلم يسمي الله أو يصفه بما سمى أو وصف به نفسه في كتابه العزيز، أو بما سماه أو وصفه به رسوله الله في أحاديث صحيحة، ولا يخترع لله أسماء وصفات لم ترد في القرآن الكريم أو السنة النبوية المشرفة .
_ لا سبيل إلى معرفة الله تعالى عن طريق النظر والتأمل في ذاته، لأن وسائل معرفة ذلك معدومة، وإنما طريق التعرف على الله يأتي من التعرف على مخلوقاته، ولذلك خلق الله لنا أدوات العلم من سمع وبصر وفؤاد، ودلنا على المصادر التي يمكن عن طريقها أن نتعرف على أسماء الله عز وجل وصفاته .
_ تعرفنا على كثير من أسماء الله وصفاته من خلال النظر والتفكر في آيات الله ومخلوقاته .
_ هناك بعض الصفات التي لا نستطيع التعرف عليها من خلال النظر في
_ آيات الله وفي مخلوقاته؛ فعرفنا الله بها بواسطة الوحي من الكتاب والسنة
النشاط
اختر أحد النشاطين الآتيين
١ – هناك خمس آيات في أواخر سورة النمل، أوضحت أن التفكر في آلاء الله طريق المعرفة معاني بعض أسمائه تعالى وصفاته، ابحث عنها، ودونها في كراستك .
٢ – قال الله تعالى : ﴿ وَفِي أَنفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ ﴾ [الذاريات )
تفكر وتأمل في نفسك، ودلل على صفات الله تعالى : ( الرحيم ) الرَّزَّاقُ الحَلِيمُ، الحفيظ، الكريم، المُجيبُ الْحَكِيمُ، الْهَادِي ) . واكتب ما توصلت إليه في كراستك .
التقويم
۱ – ما معنى الإيمان بأسماء الله وصفاته ؟
٢ – والله تعالى هو الخالق الشافي، القادر»، دلل لكل صفة من هذه الصفات .
٣ – ضع خطا تحت الإجابة الصحيحة فيما يأتي :
_ نتعرف على أسماء الله تعالى وصفاته عن طريق :
أ – الوحي
ب – العقل ( التفكير)
جـ – الوحي والعقل .
_ التعرف على أسماء الله وصفاته والإيمان بها :
واجب على كل مسلم ومسلمة.
من الأمور المستحبة للمسلم.
ليس من الأمور الواجبة أو المستحبة.
٤- ضع علامة (✔) أمام العبارة الصحيحة وعلامة ( X ) أمام العبارة الخطأ فيما يأتي :
أ – يستطيع الإنسان أن يتعرف على جميع أسماء الله وصفاته بالتفكر في مخلوقات الله تعالى ( )
ب – أمرنا الله تعالى أن نقتصر على الوحي في التعرف على أسمائه وصفاته ( )
ج – المسلم يعتمد على التفكير العلمي ونتائج العلم أكثر من اعتماده على الوحي ( )
د – المسلم يعتمد على الوحي ولا يعتمد على أي طريق آخر ( )
٥ – ( قد يكون الوحي هو المصدر الوحيد لمعرفتنا بعض أسماء الله تعالى وصفاته » ، اشرح هذه العبارة .
٦ – و لا يجوز للإنسان أن يسمي الله تعالى بأسماء وصفات من تلقاء نفسه ، بين سبب ذلك .
ضع علامة (✔) أمام الاسم أو الصفة الجائز إطلاقهما على الله تعالى، وعلامة ( X ) على الاسم أو الصفة غير الجائز إطلاقها على الله تعالى مما ياتي :
العليم
العارف
المتمم
الشفيق
الحكيم
العبقري